الأحد، 18 يناير 2015

كلماتي 1

وكنت أحنو عليها كما يحنو العاشق علي وردته الحمراء في عيد الحب، 
فمضي العيد ولم تأت، فبقينا كدمعتين حائرتين معذبتين، أحدهما رقيقة
 فيها معني الصباح، والأخري تحمل معني الشفق الدامي في أوراقها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقات فيس بوك