عبد الحميد بشارة
الأحد، 18 يناير 2015
كلماتي 1
وكنت أحنو عليها كما يحنو العاشق علي وردته الحمراء في عيد الحب،
فمضي العيد ولم تأت، فبقينا كدمعتين حائرتين معذبتين، أحدهما رقيقة
فيها معني الصباح، والأخري تحمل معني الشفق الدامي في أوراقها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تعليقات فيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق